logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:25:37 GMT

الهجوم الفاشل في قطر، والتقدير قادة حماس كانوا أساسًا في مبنى آخر.

الهجوم الفاشل في قطر، والتقدير قادة حماس كانوا أساسًا في مبنى آخر.
2025-09-13 05:21:05
يديعوت أحرونوت:

- ليس في غرفة أخرى، بل في مبنى مختلف تمامًا: قال مسؤول قطري رفيع إن فشل العملية في الدوحة ناجم عن فجوة استخباراتية. وكان الفشل يمكن أن يكون أكبر: ففي المنشأة التي استُهدفت كان من المفترض أن يتواجد مسؤول قطري رفيع مكلف بملف الاتصال مع إسرائيل – ويُلقب بـ”عبد الله كوهين” بسبب زياراته المتعددة إلى البلاد. هذا هو الضرر المتوقع للموساد من العملية.

- في بيان رسمي قالت حماس إن زعيمها في غزة خليل الحية لم يُقتل في الهجوم بالدوحة، وأكد مسؤول قطري رفيع جدًا أن فشل العملية – التي لم يُقتل فيها أيٌّ من قادة حماس المستهدفين – ناجم عن فجوة استخباراتية. ووفق مصادر في الخليج، فإن الأهداف – أي قادة حماس – لم يكونوا في غرفة أخرى كما ورد في بعض التقارير مؤخرًا، بل في مبنى آخر كليًا.

- المسؤول القطري أوضح أن الذين قُتلوا في الهجوم، ومن بينهم نجل خليل الحية الذي يعد همزة الوصل لزعيم حماس خارج غزة، كانوا جميعهم – باستثناء الحارس القطري الذي كان هناك – من أفراد الطاقم الذي كان يُحضّر المواد لاجتماع قادة حماس. بعضهم وصل من تركيا لمناقشة المبادرة التي قدمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

- وبحسب ذلك المسؤول، كان الفشل يمكن أن يكون أكبر بكثير، إذ إن اجتماعًا بين قيادة حماس وذلك المسؤول القطري المكلّف بالعلاقة مع حماس وإسرائيل – الذي يلقبه أصدقاؤه وزملاؤه مازحين بـ”عبد الله كوهين” لكثرة زياراته لإسرائيل – أُجّل قبل ساعة أو ساعتين فقط من موعده الأصلي.

- بعبارة أخرى: فقط بفضل الحظ لم يكن ذلك “عبد الله كوهين” موجودًا في المكان ساعة الهجوم. وهو شخصية رفيعة، بحكم عمله على تواصل دائم مع قادة قطر ويُعتبر مقرّبًا من رئيس الوزراء محمد آل ثاني. ولو قُتل هناك، لكان حجم الأزمة الخطيرة الناجمة عن الهجوم أكبر بكثير.

- المسؤول الأمني الرفيع قال أيضًا إنه إضافة إلى المساس بفرصة عقد صفقة، والأضرار السياسية لإسرائيل، والضرر الدبلوماسي والدولي الخطير، كان واضحًا منذ البداية – وكما عُرض أيضًا على رئيس الوزراء ووزراء بارزين – أن العملية، حتى لو نجحت، ستسبب ضررًا استخباراتيًا-عملياتيًا وكشفًا لقدرات خاصة.

- ومن خلال محادثات مع أربعة مسؤولين أمنيين واستخباراتيين في إسرائيل برزت انتقادات حادة لحسابات متخذي القرار الذين أمروا بالهجوم، ليس في حالة الفشل – بل تحديدًا في حالة النجاح: هل ظنوا أن حماس ستطلق سراح الأسرى؟ هل ظنوا أن قطر لن ترد بقسوة على انتهاك صارخ لسيادتها؟ ولماذا تقرر تنفيذ العملية الآن تحديدًا، بينما كانت الأسباب نفسها قائمة أيضًا قبل عام؟ ما كان الهدف لرئيس الوزراء حين أمر بالعملية؟ وبأي شكل يرى رئيس الوزراء أن هذه العملية – حتى لو نجحت – تقرّب من إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة؟

- بعد العملية بدأ مسؤولون رسميون يزوّدون الصحفيين بمعلومات وكأن قيادة حماس في الدوحة، المعروفة بـ”المكتب السياسي”، كانت حجر العثرة أمام توقيع صفقة الأسرى، وأن العملية لقطع رأسها جاءت لإنقاذ الأسرى من تأثيرها السلبي، وترك زمام القيادة حصريًا بيد عز الدين حداد، قائد الجناح العسكري، الذي يُعتبر أكثر اعتدالًا وأسهل للوصول إلى صفقة. هذه التصريحات تتناقض بشكل حاد – وهي عكس تمامًا – المعلومات الاستخباراتية المعروفة عن المكتب السياسي وسلوكه في التعامل مع القيادة المتبدلة في غزة خلال العامين الأخيرين.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
ترمب عجز عن ضم كندا وغرينلاند فقبض على الشام والرافدين!
ازدواجية المعايير الحصار وتجليات الإنسانية في الصراعات العربية
الحرب الوجودية تنتج بجعاتها السوداء. باكستان تستعد، والنُّظم العربية تغفوا عميقاً!
زينب حمود : MEA لا تزال تعتمد تسعيرة الحرب: 18 ألف نازح لبناني عالقون في العراق
طعون وإخبارات... وملاحقة نيابية: هل يُحاسب القضاء وزير الاتصالات؟
بلغاريا تُرجئ النظر في تسليم لبنان مالك السفينة المرتبطة بانفجار المرفأ
أوكرانيا أضعفت ترمب أم بيدره الوافر حصاداً؟ ماذا عن فلوريدا؟!
يا أبانا...
هام _الإفراج عن أقدم سجين لبناني في أوروبا
واشنطن بين الأمس واليوم...!
الأخبار: قاسم: كلّ الضغوط مضيعة للوقت
مجزرة جديدة بدعوى «الخرق»: التهدئة (لا) تُلزم العدوّ وقف الاغتيالات
محاولات للالتفاف على القرار 2254: أميركا تدفع بلامركزية نسبيّة سوريا عامر علي الأربعاء 13 آب 2025 عُقِد في عمّان لقاء ث
العشائر على خطّ النار: بوادر حرب أهلية مفتوحة سوريا الأخبار السبت 19 تموز 2025 مقاتلون عشائريون يعبرون قرية الدور في ال
التهويل الأميركي مستمرّ: تلبية طلبات العدوّ أو توسيع العدوان
الاخبار : البنك الدولي حائر في نموّ لبنان
براك و«عودة بلاد الشام» ... هل يجرؤون حقًا على قلب الطاولة؟
إعلام العدو يكشف: ضباط أميركيون يشرفون على عملياتنا في لبنان
بعد القرض الحسن جمعية رسالات ... فمن التالي
إيران: الثورة المتجددة
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث